أهلا ومرحباً بكم متابعينا الكرام متابعي صفحة قصص اطفال قصة اليوم بعنوان قصة المسامير وجدار المنزل

قصة جميلة وتثير انتباه الاطفال ونهايتها رائعة

ولمتابعة المزيد من قصص اطفال جديدة و قصص اطفال مكتوبة يمكنكم زيارة صفحة قصص اطفال 

قصة المسامير وجدار المنزل

كان هناك صبي صغير يعاني من مشكلة في السيطرة على أعصابه عندما يغضب،

كان يقول أي شيء يتبادر إلى ذهنه ويؤذي الناس.

لذلك أعطاه والده كيسًا من المسامير ومطرقة وقال له “في كل مرة تغضب، دق مسمارًا واحدًا في جدار الفناء الخلفي لمنزلنا”.

اعلان تطبيق قصص اطفال

في الأيام القليلة الأولى دق الصبي الكثير من المسامير لدرجة أنه أفرغ نصف الكيس.

على مدار الأسابيع، انخفض عدد المسامير التي يدقها

يوميا على الجدار، وأصبح مسيطرًا على أعصابه بشكل كبير.

ثم جاء يوم لم يفقد فيه أعصابه على الإطلاق.

وطلب منه والده إزالة مسمار واحد كل يوم لا يفقد أعصابه فيه.

اعلان تطبيق قصص اطفال

أخيرًا ، في اليوم الذي كان فيه الطفل يزيل المسمار الأخير، قال له والده، “لقد أحسنت يا فتى.

لكن هل ترى الثقوب في الحائط؟ لن يرجع السور كما كان عليه سابقا، حتى بعد إعادة الطلاء.

وبالمثل، عندما تلفظ كلماتاً مؤذية في حالة الغضب، ستترك ندبة في ذهن الشخص، كما فعلت المسامير بالجدار”.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ليس الشديد بالصُّرَعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب”

لمشاهدة القصة على يوتيوب كرتون

……………………………………………

انتهت القصة

دمتم بحفظ الله 

للحصول على مجموعة من قصص اطفال جديدة و قصص قبل النوم التي تحُث على الأخلاق الحسنة

يمكنكم تحميل تطبيق قصص الاطفال من متجر جوجل بلاي 

لقراءة المزيد من قصص اطفال قبل النوم يمكنكم التوجه الى صفحة قصص أطفال و حكايات قبل النوم